
علَى حِين غرة ،
اِنسل إلى غرفتِي في هُدوءٍ ،،
عِطْر أُوقَف أشيائي،،
رُوِحَا تَقترِب إِلَى،، تسَكَن بِدَآخِلْي..
دِفـــئ يتسرب لأَوتآري.
حرآئق،، تَستَرسل ..تفتق اَلأَورِدة ..
و إِرتجآف النبض.. زقزقة نَشوَة لقَاء..
تعتلِي على نَاصِية الأَشتياقِ.،
يباغِتِني بِحنِينِ ،،
اتلعثم بِهِ صمتا،،أَرمم مَا إنكَسر مِنِي !!
يَتلُو المساء لَحناَ ..بِنــآي مزقهُ الصدى ..!! ..
يتهجّد بيْن يدي ذِكْرى الروح العآشِقة ...! ..
كَلِماتْ تتوالَدُ مِن داخل ضجيجِ السكونِ،،
تتوارى روحي خَلْف امتدادات ..
َالْصوْت المختَبئ ،،خلْف نَآفِذتِي ،
و صورٍ خآلطَتْ نموّ خلآيآي..
بِأَنْفَاسِ العبير ..
تَصقلني بِقِبْلَةِ ،، يَحتلُّنِي الشْـوق..
تَستَوطِن بإفْراط ْ شرنقةِ اَلحياةِ .ِ.!
تَمس أَنفآسِي بــِثورآتِ جنونِ ،،
حِكايَة تَتلُوها اساطير مِن حَرِيرِ ..
تَجتاحني فَأَلتَصِق بِنبضِ !! ..
تَشُق صَدري..
لِتَنْثُر فَوقَ هآمةِ الأُمسِيآتُ ضَوءِ الفَرَحْ..
ْ.مُحَمّلَةٌ عَلَى أَجْنِحُةِ وَترَآتِيْلُ العَصَافِير ..
أَذُقْ مَذآقَ العِشْقِ ،،تُسْكِرُ الرُوْحَ شَغَفـــاً..
لِتَنْتَثِرَ عَلَى جَسَدِيْ رُوْحــاً تَأْبَى الذُبُوْلَ ...
إنجي علي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق